وكذلك لبعض المنتمين الى الفريق لاآخرينالذين كانوا ينتمون قلبا وقالبا
الى التيار الوطني كلن توقيفا عشوائيا ادى الى حل الفريق.مرت العاصفة وكان
لنادينا الذي يمثلً ثعبان بسبعة رؤوسً ظهورا من جديد تلبية لحاجات مناصريه
في الملاعب مع كرة القدم وفي المسابح مع زموري محمود رزيق بشارة بلحاج عبد
السلام بورغود محمد فوغالي تهندرلي بلباشا لغرابة بن زرماجي صالح بن طوبال
عبد المؤمن كحلوش عمار كمال واخويه عبد الرحيم…. وعلى الحلبة مع معمري
اسماعيل بومدوس علاوة لالعربي طجتاني عون عبيسى السعيد بوكلوخة… ولمل كلنت
السياسي من دعاة الوحدة بالتعاون الوثيق مع السيد الطبيب بن شريف عبد
القادر كمن كبار المنشطين والفاعلين لللخير في الميدان الرياضي استطاع
انسنة 1948 ان يؤسس اول لجنة وفاق بين السياسي والموك وكنت من الذين كانوا
يحضرون للاجتماعات التي كانت تعقدفي العيادة الطبية للاخ قدور. وصفقنا
كلنا لهذه المبادرة التي حققت نتائج حسنة ولكنهاهذه اللجنة لم تستمر طويلا
لاسباب خارجة عن ارادةأصحابهافي الوقت الذي كانت فيه فكرةجمع موادي
السباحة في المدينة تحت الدراسة مما كان يعود بالنفع العميم على الرياضة.
ولم يدر بخلدما التهاون بشان استمرار الفريق وقمنا بتضحيات جسام للغتيان
بعناصر من الخارج. وفي سنة 1950 كمت مكلفا بمهمة في الخارج في الوقت الذي
كانت السياسي على شفا الانهيار تمكنتمع سليم ورباج بوشريط لاعب قديم لكرة
القدمللفريق الأول من اكتشافالمدرب لباسي والاعبين فيرمينن و لا
بومالذينساهموا في تألقالنادي مع زناتي زناتي كاهزور لرونو قوندوان دبيناي
زورو سيزني فيشترلي ميريير بن لطرش العربي والشريف زيغود ابراهيم والاخوة
بن سقني ستامبولي مخلوف الاخضر خطابي جنان زهاني بن سعدي حمودة تشندرلي
عزوز لفقون عمر محمد وحسن منصور بلجودي عبد الكريم بونعاس والاخوة ليتان
سيسبان نحالي رشيد بوزليخة عزوز والاخوة كاشاوة باي بطوش جغري الشريف زكري
الربيع عباس دحمان حركاتي. وكانتتشارك في البرنامج الرياضي للنادي فرق
تقيم انسيات مسرحية وفنية بمشاركةًاصدقاء الفنً ثمً الشبيبة الفنيةً تحت
اشراف الشيخ غعموشي ابراهيم و من الشباب الذين لمع فيهمبن شريف عبد الرحمن
دوداش وبيبي… شافية رشدي وصليحة النجمتان التونسيتان ولور دقش من القاهرة
والساسي لبراتي وحاج مريزق وبطل الشعبي حاج محمد العنقة الذي اصبح من كبار
أصدقاء السياسي الخ… وبالموازاة مع ذلك كانت تنظم تبرعات ناجحة لا ينساها
القدماء وما كنا نصل الى هذه النتائج الرائعة لولا العمل السكرتيراري
الرائع الذي يشرف عليهلعدة سنوات من طرف الدكتور موفق بن معطي محمد العربي
السعيد لفقون رودسلي مصطفى بلجودي حميدة بن سلامة علي مهاية بن ساري عيسى
بلجودي سليمان ثم من طرف المسير الفريد من نوعه السيد بن جازية عبد الرحمن
وهو في الواقع يستحق كل الشطكر والتقدير ولي اليه تقدير خاص ولتفرحوا ايها
السادة بن حبيلس بلقاسم دراجي بوبكر حاج سعيد شريف عبد الرحيم صالح
الدكتور بن شريف عبد القادر بوطالب القدير تاهرت العربي خطابي عبد القادر
بن الشيخ لفقون بدر الدين مصالي برهان الذي تراس فريق ال سياسي وحصل على
المستحقق كرئيس شرفي. وانتم الذين غادرتمونا بوماليط محمد بن حميدي صالح
امزيان لفقون السعيد توام شعبان بن ياديس زبير بلحيمر الصغير بن شريف سي
حسين بن تليس العربي لعجابي رشيد بن سقني الطاهر سوفي محمودي الساسي
عواعبية بوجادي عبد الحميد بقار ابراهيم بودراعو حاج بن عاشور مطيش. وانتم
وكل المسيرين واللاعبين والامناصرين والاعضاء الشرفيين والخيرينالذين
غادرتم عهذا العالم أتذكركن لكيتبقى ذكراكم عالقة في أذهانالأسرة النادي
انكم الاعذضاء
لن ننساكم ابدا لانكم ساهمتم كلكم من اجل
ان يبقى النادي الرياضي اول ناديذو الاهداف الانسانية والرياضية وحافظتم
على طابعه الرياضي والشعبي. في 31 اكتوبر 1954 كانت السياسي تلعب رسميا في
خنشلة وعند عودته في الليل كان هناك حضور قوي لرجال الجندرمة الذين كانوا
يقومون بمراقبة شديدة كان ذلك منبئا بأن شيئا غير عادي يحدث نعم كان ذلط
حقيقة فنحن نقترب سويعات قلائل من حدجث كبير: انه انطلاق الثورة التحرير
الوطني. ومنذ ذلك الحين كاناتخذ كل واحد من اعضاء النادي مسؤولياته وبعذد
ذلطك بقليل وضع الفريق حدا لكل نشاطاته بالرغم من التهديداتالتي تلقاهامن
طرف الأمين العاملرابطة كرة القدم والتصرفات الغريبة للبعض… ودائمافي خدمة
الخير فان النادي الرياضي قد تخلى مؤقتا ومجانا بمقره الى شركات متختصة في
البناء والتي شيدت فيما بعدالحي الاسلامي الجميل المسمى ً بوسيجورً.
وتفرقالمسيرون واللاعبون ولميلتقوا مرة اخرى الا بعد مرورسبع سنوات فيما
بعد والكثير من الكليبيست قد سقطوا في ساحة الشرف لم يكونوا حاضرينمرة
اخرى ومنهم حاج مقماش صادق كمال منصور الشيخ بوجمعة بودربالة دحمان مشري
سليمان كيغوش طبيش وآخرون الذين ضحوا في فجر شبابهم وياله من شرف لبلادنا
انه بهؤلاء وأمثالهممئلات من الآلاف من الشهداء وحصلنا على الاستقلال. في
اوت 1962.تم استعدعاء جمعية عامة من طرفكليبيست تراسها حمودة صالح وذلك في
قاعة الاجتماعات لملعب بن عبد المالك عبد الرحمن التي وضعت تحت تصرف لفريق
النادي الرياضي من طرف أولبلدية جزائرية يترأسها الأخ بوجنانةحسن . وكان
هذا الاجتماعالذي عقدبسرعة حول سي عبد الرحمن رضوان العديدمن اعضاء النادي
وقد ادخلوا تعديلات على القانونالتاسيسي اعتمادا على توجيهاتاللجنة
الرياضية المنبثقة عنجبهة التحرير الوطني وكونت بذلمك اول لجنة في الجزائر
المستقلة وقد اوكلت لي رئاستها ولم اكن انتظرذلك الو اتوقعه. كنت اقدر
كثيرا اهمية هذه المهمة الثقيلة التي حملتها ولكن كنت معضدا لكي أؤدي
المهمة على احسن ما يرام.وأسير بالنادي إلى الأحسن.لا بد من التذكير ان
هذه الجمعية لم تجمع في مرحلة استثنائية كل الكليبيست الذين كانوا مرتبطين
ارتباطا كبيرا بالفريق والذين ساهموا في تألقه مساهمة لاتنكر.ليعلم هؤلاء
بأننا نعتبرهم ذائما منا . ولننس الصراعات ىالعقيمةالتي كانت في الماضي
ولنقم بهدنة لكل ما من شانه ولننس الخلافات الشخصية والتي هي في الغلالب
خلافات بين الفرق. قام فريق السياسي في فحجر الاستقلال بتنظيم بطولة دورة
ودية لم تحققالنجاح المرجو إذ هناك فريق مجلي قدر في آخؤرر دقيقة ان
مشاركته فيها هي من قبيل المستحيلات ةوكان ذهابي الىعنابة في جانفي سنة
1963 بعد ان ذهب المدرب المجري طوطوالذي لم يمدد له في العقد الذي يربطه
بالفريق من طرفالفيديرالية الجزائرية لكرة القدم التي تاسست منذ وقت قصير
ان هذا الدولي الذي كان يأوي او سيسكن مؤقتا عند الاخ معمر بن زقوطة
كبصفته مسيرا قد اظهر امكانياته غداة الحصص التدريبية الاولى لا علينا يجب
ان نتجاوز ذلك وعلينا ان ننسى التضحيات المالية لنواصل المهمة الكبيرة.
وكان للشباب المتطوع الذي يحكه حماس منقطع النظير قد قبل بان يختلط
بالقدامى واستخلفه على تسيير النادي الرياضي القسنطيني ولم يكمن نجاحهم
كاملا مككما كانوا يتمنونه بالرغنم من حضور الغخوة بورغود بشير وهارون
اسماعيل الذين تحملوا على التوالي الرئاسة العامة والرئاسة الفعلية و الذي
به شباب من طرف نائب الرئيس بوالجاج عبد القادر ولقد اصطدموا بصعوبات جسام
وخاصة تعدد النوادي التي وهذا الخطر الدائم لم يفت السيد وزير الشباب
والرياضة الأخ بن محمد عبد الكريم الذي صرح في 8 فيفري 1968 في الندوة
التيس جمعت رؤساء المجالس الشعبية البلدية يف العصمة بقوله :ً……. ان لكم
دورا هاما تلعبونه في هذاالمجال عن طريق اللجنة الاجتماعية ولاثقافية وذلك
للحد من انتشارالفوضوي للفرق على المستوى المحلي. وهذا الانتشار سببهتنازع
الاشخاص يضحي في الواقع بحقيقة روح الاخوة والتضامن وايضا بمصلحة الشباب
وذلك بزرع جو من الكراهية غير محبذ والحطكمة تقتضي تجميع كل الطاقات وكل
الوسائل لإنشاء جمعية محلية تضم كل انواع الرياضات نقلا عن احد المواقع